اعلان ادسنس متجاوب

“أخفي الكثير… لأني لا أريد أن أشرح من جديد”

 


ما عاد فيني أعيد الحكاية كل مرة…

أبتسم، أغير الموضوع، وأقول: “عادي، كلنا نمر.”


بس الحقيقة؟

ما هو “عادي”.

أنا تغيّرت، تعبت، ومرّيت بأيام ما كنت أعرف كيف أكمّل فيها.


ما أشرح لأني تعبت من التبرير.

وما أحكي لأني ما أتحمل نظرة شفقة ثانية.


مو كل هدوء يعني إننا بخير،

أحيانًا… الهدوء هو طريقة البقاء الوحيدة.




إرسال تعليق

أحدث أقدم

يقوم موقعنا باستخدام الكوكيز. إذا استمرّيت بالتصفّح، فإنّك توافق على استخدامنا للكوكيز. تصفّح سياسة الخصوصية. اعرف أكثر

حسنًا