اعلان ادسنس متجاوب

“الليل يسأل، وأنا أتهرب”

 

في الليل…

كل شيء يهدأ، إلا داخل قلبي


أتظاهر إني بخير، أفتح جوالي، أتصفح بدون تركيز،

أتنقل بين الأغاني، كأن الموسيقى تهدهد خوفي.


بس الحقيقة؟

في داخلي أسئلة كثيرة… ليه صار كذا؟

هل كنت أستحق كل هذا؟

هل أنا السبب؟

وليه دايمًا أرجع أسامح؟


الليل يجيب كل شي نسيت أواجهه.

يشيل الأقنعة… ويخليني أقابل نفسي بصدق.


يمكن لهذا السبب أخاف من هدوء الليل،

لأنه يعرّيني من كل شيء… إلا من حقيقتي





إرسال تعليق

أحدث أقدم

يقوم موقعنا باستخدام الكوكيز. إذا استمرّيت بالتصفّح، فإنّك توافق على استخدامنا للكوكيز. تصفّح سياسة الخصوصية. اعرف أكثر

حسنًا