اعلان ادسنس متجاوب

“حين تهتم… ولا يُهتم بك”




 مؤلم أن تكون أنت الدافئ دائمًا،

بينما من حولك باردون لا يشعرون بك.


تسأل عنهم، تخاف عليهم،

تحاول تخفف وجعهم،

لكن حين تتعب… لا أحد ينتبه لتعبك.


الاهتمام عندما يكون من طرف واحد،

يصبح وجعًا أكثر من كونه طيبة.


ومع الوقت، تتعلم إنك لا تعاتب،

ولا تنتظر رد الجميل…

فقط تتراجع بهدوء، وتحتفظ بكرامتك





إرسال تعليق

أحدث أقدم

يقوم موقعنا باستخدام الكوكيز. إذا استمرّيت بالتصفّح، فإنّك توافق على استخدامنا للكوكيز. تصفّح سياسة الخصوصية. اعرف أكثر

حسنًا